الهم الكبير الذي أصبح طلاب التربية يفكرون به هو في أي محافظة سيتم تعيينهم وبالرغم من ذلك فما زالت كلية التربية مرغوبة من الطلاب وخصوصاً الأناث على مبدأ الوظيفة مضمونة.
ولكن المعضلة التي أصبحت تواجه هؤلاء الطلاب هي التعيين في محافظات غبر محافظاتهم قد تكون بعيدة عن اماكن السكن وما يرافق ذلك من اعباء على الطلاب وأهلهم ولكن الحل البتكر هو بتزويج الطالبة فور تخرجها من أحد شباب القرية وبالتالي أنتقالها تلقائياً الى محافظتها الأمر الذي اصبح دارجاً ومألوفاً حتى أني فكرت في تأسيس شركة خاصة لمثل هذا الأمر (عم أمزح).
لكن المشكلة الثانية هي في الشباب الذين لا تتوفر لهم هذه الميزة فما هو الحل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرئيسية 
اليومية
